نشرت في:
نشرت بواسطت kamachin
الكاتب المحلي للجامعة الوطنية لعمال توزيع الماء والكهرباء يرد على اتهامات مناوئيه ويقول : لن ننجر إلى فئتين
القصر الكبير :
الكاتب المحلي للجامعة الوطنية
لعمال توزيع الماء والكهرباء يرد على اتهامات مناوئيه ويقول :
لن ننجر إلى فئتين
تفاعلات
التجاذب داخل الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء
والكهرباء بالقصر الكبير كان موضوع اللقاء التواصلي الذي دعا إليه المكتب النقابي للجامعة الوطنية لعمال توزيع الماء والكهرباء والتطهير بالقصر الكبير بتاريخ 24 نونبر 2013 بإحدى المنازل الخاصة.
والكهرباء بالقصر الكبير كان موضوع اللقاء التواصلي الذي دعا إليه المكتب النقابي للجامعة الوطنية لعمال توزيع الماء والكهرباء والتطهير بالقصر الكبير بتاريخ 24 نونبر 2013 بإحدى المنازل الخاصة.
الجهة الداعية إلى هذا الاجتماع اعتبرت سياق انعقاده تواصليا بالدرجة الأولي لا يتغيى الرد على أي طرف ؛ وهكذا أخذ السيد أحمد المودن الكاتب العام للنقابة الكلمة مستغربا عن الصمت الذي تملك معارضيه طيلة 14 سنة من دون أن يعبروا على أدنى موقف !! ناعتا ما صدر عن مناوائيه بالمجانب للصواب ؛ وأن الصراع مفتعل خدمة لأهداف خاصة تسعى وتخطط للسيطرة على النقابة بسلوك نهج القذف ومس الأعراض.
يضيف الكاتب المحلي للنقابة : إن محاولات بذلت لوقف هذا النزيف شريطة تقديم اعتذار من طرف الجهة التي بادرت للإساءة ،لكن المسعى خاب ؛ لذلك بادر إلى تقديم شكاية لدى السلطات القضائية ،عارضا عليها الأدلة ، آملا في انصافها ، معربا عن ثقته فيما يصدر عنها،،واصفا أسلوب خصومه بالمنحط والغريب عن قيم منظمته النقابية.
من جهة أخرى
تأسف السيد أحمد المؤدن عن الزج بالمجتمع المدني المحلي في هذا الصراع المفتعل ،وإثر
ذلك رد على بعض الاتهامات التي لحقت المكتب النقابي :
- نفى الانفراد بالقرارات مادام المكتب النقابي هو الذي يتخذها ،وبصفته كاتبا يصبح ملزما بتطبيقها والدفاع عنها ، وعبر عن رضاه على آداء مكتبه بخصوص المكتسبات المحققة لصالح العمال.....ثم أنه ليس مسؤولا عن القرارات الإدارية التي تبقى من مهام الإدارة.
- نفى الانفراد بالقرارات مادام المكتب النقابي هو الذي يتخذها ،وبصفته كاتبا يصبح ملزما بتطبيقها والدفاع عنها ، وعبر عن رضاه على آداء مكتبه بخصوص المكتسبات المحققة لصالح العمال.....ثم أنه ليس مسؤولا عن القرارات الإدارية التي تبقى من مهام الإدارة.
-
ما قيل عن جمعية المشاريع الاجتماعية
تدليس خاصة ما ارتبط بكوطا الاصطياف ، عارضا
بعض المراسلات والوثائق التي تفند مزاعم خصومه.
- يبقى دور النقابة استشاريا فيما يتعلق بالترقية ،وأن اللجان الثنائية المتساوية الأعضاء هي التي تدبر هذا الملف.
- المكتب الحالي لا يتخوف من عقد الجمع العام ،وأن الاقلية المعارضة لم تعبر عن هذا الرأي داخل المكتب الذي لديه الثقة فيما تسفر عنه الصناديق بطريقة ديمقراطية تضمن وحدة وتماسك النقابة.
- المقصف ما يدره من مداخل تعتبر عادية جدا نظرا للأثمنة الزهيدة التي تتماشى ومبدأ التطوعية وعدم الربحية ،،وما قيل بخصوصه فيه الكثير من التهويل والتضليل الموجه لشريحة العمال الجدد.
- العمل التعاضدي لا يعرف أي فساد ومن يقول بذلك عليه الإتباث وما نسلكه لا يخرج عن إطار ترشيد النفقات لدرجة يصعب علينا العثور على الأطباء المتعاقدين لضعف المقابل المادي.
- السلفات معروف عنها أنها بدون فوائد وبمبالغ محددة خاصة وأن المبلغ السنوي المرصود هو المتحكم ،،،،والكل يستفيد عملا بمبدأ السواسية .
**************************************************
الشهادات
نجيب الساحلي دافع عن حصيلة المكتب الذي يعتمد مبدأ.التشاور .
لحسن المنكادي المكتب النقابي من يقرر والكاتب ينفذ ....علينا التحلي بنكران الذات والحفاظ على المكتسبات.
الشهادات
نجيب الساحلي دافع عن حصيلة المكتب الذي يعتمد مبدأ.التشاور .
لحسن المنكادي المكتب النقابي من يقرر والكاتب ينفذ ....علينا التحلي بنكران الذات والحفاظ على المكتسبات.
عبد السلام
الأندلسي اعتبر ما يجري بالوكالة مسرحية متسائلا عن اختيار توقيتها وأنها تخدم اجندات
خارجية.
سعيد مزوز اعتبر الصراع ذاتيا ، فهناك عناصر تغذيه داعيا إلى تشكيل لجنة الحكماء للبث في المشاكل المعروضة وبدوره اعتبر عناصر خارجية تستهدف الوكالة ونقابتها.
جمال عتو نحن مع
البناء ولسنا ضد التفرقة وعلى المسيئين تقديم اعتذار ..عقد الجمع العام في هذه
الأجواء لا يشجع ..وعلى الكل الانتظار الى أن يتهيأ المناخ الملائم.
مليكة زاهر انتقدت غياب
العنصر النسوي عن تشكيلة المكتب النقابي، معلنة تأييدها للمكتب الحالي ،وأنها مع
مبدأ الشفافية والمحاسبة ،وليست مع أسلوب مس الأعراض والقذف والتجريح..
عقب هذا
اللقاء التي حضرته فعاليات إعلامية محلية ، وزع المكتب النقابي رسالة توضيحية تضمنت النسق النضالي الذي ميز سنة 2013 ، مع الإشارة
إلى "عناصر حاقدة لم تسعفها الجموع العامة والصناديق" دفعها هوسها
بالزعامة إلى الاختباء عبر أسماء فيسبوكية مستعارة باعتماد الإساءة ،،،ويبقى للمنظمة من المبادئ
والقواعد والآليات ما هو كفيل بحل أي اختلاف تنظيمي ....