نشرت في:
نشرت بواسطت kamachin
اللقاء التواصلي للمندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بإقليم العرائش مع جمعيات المجتمع المدني الرهان والاستراتيجيات
اللقاء التواصلي للمندوبية الإقليمية للتعاون الوطني بإقليم العرائش
مع جمعيات المجتمع المدني
الرهان والاستراتيجيات
ذ/ الدغوغي
محمد
في إطار خطة الانفتاح والتشارك
مع جمعيات المجتمع المدني، وترسيخا لمبدأ التعاون الايجابي، نظمت المندوبية الإقليمية
لتعاون الوطني بالعرائش ،
لقاءا تواصليا تحت رئاسة الفعلية للمندوب الإقليمي، والذي أشار إلى برنامج وخطة عمل المندوبية فيما يتعلق بالبرامج والشراكة مع جمعيات المجتمع المدني ، وكذلك ركز على المهام الجديدة للتعاون الوطني (مركز المساعدة الاجتماعية )
والشراكة كخيار استراتيجي واضعا الخطوط العريضة للاشتغال بطريقة تعطي مؤشرات دالة وايجابية ، وتبين بما لا يدع مجالا للشك أن هناك تحولا وتجديدا ومنهجية تدبير فاعلة تبين الحنكة والمراس الايجابي للنهوض بالعمل الحمعوي الهادف و المتطور، من خلال تحقيق التجويد الايجابي على مستوى اشتغال المراكز التابعة للتعاون الوطني ،من حيث البرامج والمناهج ، وكذلك تطوير الأداء التربوي الهادف ، مبرزا أهمية هذه المراكز في الرقي بالفئات المستفيدة من خدماته سواء تعلق الأمر بمراكز الاستماع والتوجيه القانوني، ومناهضة العنف ضد النساء المعنفات ، أو الإعداد الحرفي ، أو الرقي بد ور الطالب والطالبة أو مراكز المساعدة الاجتماعية ، أو مراكز الأطفال في وضعية صعبة ، أو غيرها من المراكز التي بين أهميتها وفائدتها الكبيرة من حيث خدمات التي تقدمها أو عملها الذي يجب أن يتطور بتطور المجتمع وذلك لن يتأتى له إن يكون إلا إذا ثم التعاون الايجابي المثمر والفعال مع جمعيات المجتمع المدني في إطار وضع خط إستراتيجية ،تراعي خصوصيات الفئات المستهدفة من حيث تحقيق البعد التنموي ، بإبعاده الاجتماعية والاقتصادية والإدماج الايجابي ، والفعال الذي يعطي مؤشرات دالة وايجابية ، من حيث تحقيق العطاء النوعي المتميز ، إنها قضايا التقاسم الايجابي يتقاطع مع طموحات المندوب الاقليمي للتعاون الوطني بإقليم العرائش ،والذي يحركه الحس الوطني والجمعوي، من اجل تفعيل اتفاقيات الشراكة على ارض الواقع ، وبمنظور متطور يراعي الأبعاد التنموية، والرهان على الجمعيات الفاعلة من اجل التطوير والتطلع الهادف والمتميز للأدوار الطلائعية التي ترقى بالعمل الذي يخلق مؤشرات النجاح .
لقاءا تواصليا تحت رئاسة الفعلية للمندوب الإقليمي، والذي أشار إلى برنامج وخطة عمل المندوبية فيما يتعلق بالبرامج والشراكة مع جمعيات المجتمع المدني ، وكذلك ركز على المهام الجديدة للتعاون الوطني (مركز المساعدة الاجتماعية )
والشراكة كخيار استراتيجي واضعا الخطوط العريضة للاشتغال بطريقة تعطي مؤشرات دالة وايجابية ، وتبين بما لا يدع مجالا للشك أن هناك تحولا وتجديدا ومنهجية تدبير فاعلة تبين الحنكة والمراس الايجابي للنهوض بالعمل الحمعوي الهادف و المتطور، من خلال تحقيق التجويد الايجابي على مستوى اشتغال المراكز التابعة للتعاون الوطني ،من حيث البرامج والمناهج ، وكذلك تطوير الأداء التربوي الهادف ، مبرزا أهمية هذه المراكز في الرقي بالفئات المستفيدة من خدماته سواء تعلق الأمر بمراكز الاستماع والتوجيه القانوني، ومناهضة العنف ضد النساء المعنفات ، أو الإعداد الحرفي ، أو الرقي بد ور الطالب والطالبة أو مراكز المساعدة الاجتماعية ، أو مراكز الأطفال في وضعية صعبة ، أو غيرها من المراكز التي بين أهميتها وفائدتها الكبيرة من حيث خدمات التي تقدمها أو عملها الذي يجب أن يتطور بتطور المجتمع وذلك لن يتأتى له إن يكون إلا إذا ثم التعاون الايجابي المثمر والفعال مع جمعيات المجتمع المدني في إطار وضع خط إستراتيجية ،تراعي خصوصيات الفئات المستهدفة من حيث تحقيق البعد التنموي ، بإبعاده الاجتماعية والاقتصادية والإدماج الايجابي ، والفعال الذي يعطي مؤشرات دالة وايجابية ، من حيث تحقيق العطاء النوعي المتميز ، إنها قضايا التقاسم الايجابي يتقاطع مع طموحات المندوب الاقليمي للتعاون الوطني بإقليم العرائش ،والذي يحركه الحس الوطني والجمعوي، من اجل تفعيل اتفاقيات الشراكة على ارض الواقع ، وبمنظور متطور يراعي الأبعاد التنموية، والرهان على الجمعيات الفاعلة من اجل التطوير والتطلع الهادف والمتميز للأدوار الطلائعية التي ترقى بالعمل الذي يخلق مؤشرات النجاح .
ثم بعد ذلك أعطى الفرصة للجمعيات
الحاضرة في اللقاء التواصلي المتطور ،من اجل التعريفي بمشارعهم ، واليات اشتغالهم
مركزا على الآليات الكفيلة بتحقيق الجودة ، حيث كانت كل المداخلات وجيهة وتصب في
الغيرة التي تحرك الهمم وتشحذ العزائم توخيا النجاح المأمول.